5 Simple Statements About حوار النخبة Explained



محمد سليم العوا: آه تضع عليه الأبواق المستأجرة، ده جاهل ده مش بيفهم ده قال كلام غلط ده اتهم الناس بأنهم رايحين النار ده حكم حكم رباني، شيء غريب جدا..

وقال ماكرون إن فرنسا تطالب الجميع بالوفاء بالتزاماتهم على طول الخط الازرق الذي رسمته الامم المتحدة بين اسرائيل ولبنان، مؤكدا أن باريس ستتحرك "من أجل بلورة مسار دبلوماسي لا غنى عنه يهدف الى تحييد السكان المدنيين والحؤول دون انفجار إقليمي".

محمد سليم العوا: فين أمن مصر القومي؟ طبعا بالمناسبة بقى ما فيش أحد بيهاجر إلا بإذن الحكومة، الهجرة بإذن الحكومة.

أحمد منصور: ما هي الصفات؟ حينما نقول هذا الشخص من النخبة ما هي الصفات التي تؤهل الإنسان ليكون من النخبة؟

من المؤكد ان الكثير من النخب السياسية لا يقرأون وان قرأوا لا يفهمون او يترجمون القراءة وفق قدراتهم المحدودة ينظرون للعطب من منظار معطوب لذلك اصبحت الثقافة السياسية لدينا لا تصلح للحوار وهي تعكس ازمة عقل ورؤية. 

بدوره، عبر ضيف شرف المنتدى الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة للقلب والأمراض الباطنة بجامعة القاهرة، عن سعادته بوجوده على أرض دولة الإمارات التي جعلت من قيم التسامح والتعايش السلمي وقبول الآخر أسلوب حياة، وهذا نهج أصيل في الدين الإسلامي الذي أقر بأن الاختلاف سنة من سنن الله في كونه.

تقوم تفتكر التوفير تم، لما تقرأ الخبر تجد أن لجنة بتدرس ولما تدرس حتعرض ولما تعرض حيعدلوا الاتفاقية، إن شاء الله بعد عشر سنين، فما فيش تغيير حصل ده التغيير لسه.. بيخدرنا..

وفيما عدا هاتين الكتلتين، تحاول بقية النخب أن تجد موطئ قدم في المشهد المتداعي، ولكنها واقعة بين مطرقة إقصاء كتلة "الحرية والتغيير"، وسندان عدم الطمأنينة من مواقف "المجلس السيادي" التي تسانده.

وخاطب هرتسي هاليفي عناصر لواء مدرع بحسب بيان أصدره الجيش قائلا: "يمكنكم سماع الطائرات هنا.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

شاهد بالفيديو.. نساء وفتيات سودانيات يقدمن فواصل من الرقص المثير خلال حفل بألمانيا وساخرون: (جنقو أوروبا بالغتو)

فهذه الطّريقة تنمّ عن استعلاءْ على الأكثريّة وازدراء لها، ممّا يعمّق الشّرخ بين الفريقين، ويجعل العلاقة التي ينبغي أن تكون علاقةً إيجابيّةً تكامليّةً علاقةً تشوبها المشاعر السلبيّة والبغضاء الدّفينة التي تورث مع الأيّام كفر الأكثريّة بهذه النُّخب على اختلافها.

بعد مرور عام على قيام الحرب ربما شعر قادة الجيش بنوع من الخذلان من الولايات المتحدة الأميركية التي لم تقدم شيئًا للسودان طوال السنوات التي أعقبت إسقاط النظام، بل ظلّ موقفها مرتبكًا ومملوءًا بالتناقضات والتردد.

وقد جاء رد الفعل الأميركي مهددًا، ففي تصريحات صحفية قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية: (إذا اختار النظام العسكري في السودان مواصلة تنفيذ اتفاق بورتسودان، فإن ذلك سيتعارض مع تعرّف على المزيد مصالح السودان على المدى الطويل)، ولم يتوقف التهديد عند تلك النقطة، بل أردف المتحدث الأميركي قائلًا: (التعاون مع موسكو سيزيد عزلة النظام العسكري في السودان، ويعمق الصراع الحالي، ويخاطر بمزيد من زعزعة الاستقرار الإقليمي).

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *